*ملكه بحجابى* وزيره
اوسمه الاعضاء : مشآركآتكـ ياعسول : 10235 تاريخ الميلاد : 15/10/1996 العمر : 28 الموقع : ديما شاغلنى عليك وشاغل بالى ديما سبب توهتى وحرتى ليالى اشتقت لك والحب دوب قلبى اشتقت لك والشوق قتلنى يا غالى العمل/الترفيه : "ثانــــــــــــــــويه عامــــــــــــه " المزاج : الى جاى احسن باذن الله السٌّمعَة : 14 تاريخ التسجيل : 23/04/2011
| موضوع: طريقك ليس مفروشا بالورد الجمعة أكتوبر 14, 2011 9:32 am | |
| هل حاولت أن تطور مستواك التعليمي؟!
هل فكرت أن تطور مستواك الاجتماعي؟!
هل أرقك مستواك المادي؟
هل سعيت يومًا لتطوير مستواك المهني؟
هل خطر على بالك أن تطور مستواك الروحي؟
من الممكن أن تكون قد فكرت وحاولت وسعيت، لكنك فوجئت بما يمنعك من إكمال طريقك، والاستمرار فيه، فماذا فعلت؟ ماذا كنت تتوقع؟ أن تجد طريقك مفروشًا بالورود؟ أن تجد النجاح ينتظرك فاتحًا ذراعيه، مُرَحِبًا بقدومك العزيز على قلبه؟ هل صُدِمت حين لم تجد شيئًا من هذا؟ هل صُدِمت حين وجدت الحياة تقسو كثيرًا عليك؟ كيف كنت تتخيل حياتك وأنت تسعى إلى تحقيق شيء عظيم؟ النجاح تلو النجاح؟! وهتاف الجماهير يعلو تصفيقًا لك وأنت تحقق أمجادك؟! السهولة واليسر، وتحقق الأمنيات دون تعب وعناء؟!
أكاد أقسم لك.. لن تجد هذا ولا ذاك.. لن تجد في طريق الكفاح إلا كل صعوبة، عليك أن تتوقعها وتخطط لتخطيها، والعبور إلى هدفك، لا يمنعك شيء ولا يعيقك صعب..
لا تنس المشاكل: كثيرون منّا –للأسف- ينسون المعوقات حين يضعون خططهم، ينسون أنهم سيواجهون الكثير من المعوقات الداخلية والخارجية، وبالتالي تحدث لهم صدمة شديدة تجعلهم يتراجعون عن أهدافهم، ويتخلون عن خططهم..
أحيانًا قد تنسى أنك وضعت احتمالات وجود معوقات في تخطيطك، فتحبط بمواجهة المعوقات، وتنشغل بها، وتنسى الطريق الصحيح لتحقيق الهدف المنشود..
انتبه: لا تنس أنك توقَّعت وجود المعوقات في التخطيط المبدئي لتحقيق الأهداف..
راجع نفسك، وراجع المخطط الذي كتبته، ستجد كل المعوقات التي تتحدث عنها الآن، وتتعامل معها كأنها مفاجأت. ستجدها مكتوبة في خططك.. تعامل معها ولا تيأس.
دائمًا ما كنت أتذكر قول الفنان محمد صبحي في إحدى مسرحياته، وهو يقول: "فوجئت يا أخويا؟" هل فوجئت يا أخي؟ هل فوجئتِ يا أختي؟ لا تنصدما من المعوقات، فأنتما قد توقعتماها! أنتما مستعدان لها! أليس كذلك؟
ألم تتوقع أن يصيبك الإحباط يومًا، وتشعر بالملل وعدم ثقتك بنفسك وأنت في منتصف الطريق لتحقيق أهدافك؟ ألم تتخوف من المستقبل يومًا ما، وتشعر أنك خائف من كل شيء حولك؟
وعد الشيطان: كنت دائمًا ما أقف منبهرًا أمام قوله تعالى: {الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلاً وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيم} البقرة:268
فكيف يَعِدُنا الشيطان بالفقر؟ الوعد يكون بين اثنين اتفقا معًا، وأحدهما يَعِد والآخر ينتظر تحقيق الوعد، فكيف يعدنا الشيطان شيئًا؟
هل حقًا نحن قد اتفقنا مع الشيطان على قبول وعده، وجلسنا في انتظار تحقق هذا الوعد؟
إن استسلمت لمشاعر الخوف والقلق والإحباط وعدم الثقة بالنفس، فأنت قد عقدت اتفاقك الخاص مع شيطانك، ورضيت أن تستمع لوعوده المخيفة، وأخذت تقتل عمرك في انتظار تحقق هذه الوعود الكاذبة!
وانظر إلى الجانب الآخر.. فالله يعدنا المغفرة والفضل، أي الزيادة في كل خير ونعمة.
فأيَّ جانب تختار؟
جانب الأمن وحزب الله؟ أم جانب الخوف وحزب الشيطان؟
كل ما تخاف منه ويقلقك هي صور لعدو واحد، عدو يعمل بكل قوته على تدميرك في تلك الحرب الداخلية التي تنشأ داخل عقلك وقلبك..
المشكلة أنك تعتقد أنك الوحيد الذي تشعر بها، مع أن كل من حولك يلاحظها عليك.
إن كنت محبطًا؛ فكل مَن يحيط بك يرى إحباطك ويشعر به، قد يرثى لك، لكنه لا يستطيع أن يفيدك.
إن كنت يائسًا فكل مَن حولك يلاحظ يأسك، لكنه لن يحرك ساكنًا من أجلك، فهو مشغول بنفسه وحربه هو الآخر.
إن كنت قد مللت من المحاولة وظننت أنه لا أمل ولا فائدة لما تفعله، فأنت وحدك الذي ستخسر، كل من حولك قد يقدمون لك النصح مرة واثنتين لكنهم لن يستمروا في محاولة دفعك للأمام إلى الأبد، والفشل هو التوقف عن محاولة النجاح، فالفشل هو الاعتراف بالفشل.
إن كنت تشغل نفسك بمراقبة الآخرين ومراقبة إنجازاتهم، والتحسر على حالك لأنك لم تستطع أن تكون مثلهم، فأنت الوحيد الخاسر، فمن يتابع خطوات غيره تتعثر خطواته هو.
المهم في الموضوع أنني لو نظرت إلى أقدامي أنا فإني سأقع في طريقي، فما بالك لو نظرت إلى أقدام الآخرين؟ لا تنظر إلا إلى هدفك، ولا تحوّل عينيك عنه، تمامًا كمن يحاول ركوب الدراجات، فأول ما يتعلمه أن ينظر أمامه، ولا ينظر إلى قدميه أبدًا وإلا سقط!!
وأخيرًا إن كنت فاقدًا للثقة بنفسك، وتظن نفسك غير قادر على فعل أي شيء جيد في الحياة، وغير قادر على تحقيق أي إنجاز، فأنت محق تمامًا في ظنك، يقول هنري فورد: "سواء اعتقدت أنك تقدر أو لا تقدر فأنت على حق".
فأنت الذي تحدد قدرتك على النجاح من عدمها، أنت الذي تحدد إن كنت تستطيع أم لا!!
لا يهم إن كانت خطواتك بطيئة، المهم.. ألا تتوقف(كونفوشيوس)..
| |
|
S.T.A.R نائب الرئيس
مشآركآتكـ ياعسول : 13771 تاريخ الميلاد : 30/07/1990 العمر : 34 الموقع : 01285396710 العمل/الترفيه : محاسب المزاج : الحمد لله عل كل شىء السٌّمعَة : 15 تاريخ التسجيل : 26/12/2008
| موضوع: رد: طريقك ليس مفروشا بالورد الجمعة أكتوبر 14, 2011 9:37 am | |
| إن كنت يائسًا فكل مَن حولك يلاحظ يأسك، لكنه لن يحرك ساكنًا من أجلك، فهو مشغول بنفسه وحربه هو الآخر.
عندك حق | |
|
*ملكه بحجابى* وزيره
اوسمه الاعضاء : مشآركآتكـ ياعسول : 10235 تاريخ الميلاد : 15/10/1996 العمر : 28 الموقع : ديما شاغلنى عليك وشاغل بالى ديما سبب توهتى وحرتى ليالى اشتقت لك والحب دوب قلبى اشتقت لك والشوق قتلنى يا غالى العمل/الترفيه : "ثانــــــــــــــــويه عامــــــــــــه " المزاج : الى جاى احسن باذن الله السٌّمعَة : 14 تاريخ التسجيل : 23/04/2011
| موضوع: رد: طريقك ليس مفروشا بالورد الجمعة أكتوبر 14, 2011 9:39 am | |
| ماشى | |
|
المؤمن بالله وزير
اوسمه الاعضاء : مشآركآتكـ ياعسول : 5710 تاريخ الميلاد : 15/03/1995 العمر : 29 الموقع : www.agwa.ahlamontada.com العمل/الترفيه : طالب ثانويه عامه المزاج : الحمد لله السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 21/07/2010
| موضوع: رد: طريقك ليس مفروشا بالورد الجمعة أكتوبر 14, 2011 10:38 am | |
| | |
|
*ملكه بحجابى* وزيره
اوسمه الاعضاء : مشآركآتكـ ياعسول : 10235 تاريخ الميلاد : 15/10/1996 العمر : 28 الموقع : ديما شاغلنى عليك وشاغل بالى ديما سبب توهتى وحرتى ليالى اشتقت لك والحب دوب قلبى اشتقت لك والشوق قتلنى يا غالى العمل/الترفيه : "ثانــــــــــــــــويه عامــــــــــــه " المزاج : الى جاى احسن باذن الله السٌّمعَة : 14 تاريخ التسجيل : 23/04/2011
| موضوع: رد: طريقك ليس مفروشا بالورد الأحد نوفمبر 06, 2011 2:21 am | |
| | |
|