الشوق داخلى...
بحار فى ماء..
يغوى الحب...
ويألف الغناء
وجسدى اصبح زورق..
وعيونى مازالت شراع..
تناشد الأمواج والهواء...
كنت مثل الفنان...
أجيد فن اللوحات...
وكأنها أوفى الأصدقاء
فيها العبير والنخيل..
وهناك أمطار الشتاء..
تريدنى الأقمار...
وينادينى الهديل والمكاء..
لم أبغى يوما سباق...
وكان عندى اللقاء..
مزينا بالطواويس..
وشيئا من الوفاء...
الحب عندى ظاهرة..
وتجربة أجبرت النساء..
وعيون المرايا....
والطير فى السماء..
يرافقونى فى رحلتى..
الى النجوم العلياء..
.....0000.....
الأحداق سادها الذهول..
والأعناق لم تعد اعناق..
وانما بقايا تركتها الأجواء..
قصرك كان بجواره...
ألوف الفساقى...
والعصافير تبحث عن مليكتها..
فى الجنان والأنحاء..
وقصة شبه حمقاء...
يحتويها ذيول الرجاء..
انام فى اسرة العتاب..
وأتأمل فى زورقى المهاجر..
والشموس فى السماء

حى الحب...
طريق السعادة..
شارع مارينا...
000كان هذا الجزء الأول من قصيدة وتجربة صادقةعاصرتها فى بلد غريب
وانتظروا قريبا الجزء الثانى.....................ماجيكوووووووووو..................

شكرا لمجهودك


وميرسى كتير على الكلا الجميل